۞ القاعدة الذهبية في الأخذ:

• - ما جاءك من غير مسألة ولا إشراف نفس فخُذه، فإنما هو رزق ساقه الله إليك
• - ما أُخذ بالمسألة وإشراف النفس تُنتزع البركة منه
• - ما أتى من غير مسألة ولا إشراف نفس يُبارك فيه

 ۞ معنى الاستشراف:

أصله: وضع اليد على الحاجبين للنظر والتطلع إلى الشيء، ثم استُعمل فيما تتطلع إليه النفس من الأمور والأحوال. 

۞ من آداب الصالحين:

"لا نسأل، ولا نرد، ولا ندّخر"

• - لا نسأل الناس شيئاً
• - لا نرد ما جاءنا من غير سؤال
• - لا ندّخر بل ننفق في سبيل الله

 ۞ قصة سيدنا حكيم بن حزام رضي الله عنه:

بعد أن وعظه النبي ﷺ قائلاً: "إن هذا المال حلوة خضرة، فمن أخذه بسخاوة نفس بورك له فيه، ومن أخذه بإشراف لم يبارك فيه"

• - أقسم ألا يأخذ من أحد شيئاً بعد النبي ﷺ
• - رفض العطاء من أبي بكر وعمر رضي الله عنهما
• - عاش على ذلك حتى توفي

 ۞ فضل الآخذ المحتاج:

قال ﷺ: "ما الذي يُعطي من سعة بأفضل من الآخذ إذا كان محتاجاً"

شروط فضله:

• - الصدق مع الله
• - عدم الطمع والجشع
• - الورع في الأخذ
• - نية إثابة المعطي

۞ نظرة العارفين للسائل:

• - علي بن الحسين: "حبّذا السائل يحمل زادي إلى الآخرة"
• - قال ﷺ: "هدية الله للمؤمن السائل على بابه"
• - بعض العارفين: "مرحباً بمن جاء يحمل زادي إلى الآخرة مجاناً"

 ۞ الأحكام الاستثنائية:

• - عند الضرورة وخوف الهلاك: يجب السؤال
• - إذا كان في العطاء شبهة أو إذلال للدين: يجب الرد

 ۞ من آداب شكر المعروف:

- قال ﷺ: "من أُسدي إليكم معروفاً فكافئوه، فإن لم تجدوا ما تكافئوه فادعوا له حتى تروا أنكم قد كافأتموه"

لقراءة الدرس كاملاً أو المشاهدة (اضغط هنا) 

#كشف_الغمة #الصدقة #فقه